جديد الموقع
الساعاتي يامين .. المهنة التي عرفت بإسمه في نابلس
العدد الـ 383 من مجلة "أفكار" يبسط مادة ثرية عن اللغة العربية
"أبو القاسم الزهراوي".. ترجمة لأعظم الجراحين والأطباء العرب في الأندلس
الفائزون بـ"جوائز الدولة التقديرية 2020" في الأردن
حكاية الشيخ عز الدين القسام مع الثقافة
زيارة القدس والرحلة إليها في تراث العلماء
ردينة آسيا في كفها حناء شمس
الفتى العكـّــاوي
جوهرة السوق الكبيرة ... عمر الآغا
ولكنّ جُبينة لم تعد؟!..
الأستاذ الشاعر محمود مفلح
ديوان أعاصير الغضب
(عزلة لولادة العشق)
عصام حسني حمّاد..
فريد أبو وردة.. المربي والأديب والشاعر
أدوات تحقيق النصوص عند الأستاذ عصام الشنطي*
البرعي شيخ الزريبة وليّ الرمال الكردفانية ووصية فلسطين !
وصية الشهيد نوح أفندي إلى أهل البحرين
الدكتور محمد صيام.
موناليزا فلسطين
فن الفيديو في تجربة الفنان محمد حرب
تشكيليون فلسطينيون (101) الفنانة رنا بشارة
حرب حزيران 1967 والأدب الفلسطيني والعربي..
هوامش على دفتر النكسة ...مظفر النواب
هوامش على دفتر النكسة ...أحمد فؤاد نجم
رواية الطريق الى شارع يافا - للاسير عمار الزبن
رسالة من الأسير حسن سلامة إلى الشهيد أبا طارق ميسرة أبو حمدية
حوار مع الأسير حسن سلامة في الذكرى السنوية الأول لصفقة وفاء الأحرار
اتصل بنا
شروط النشر
من نحن
الرئيسية
الرئيسية
رؤى ومتابعات
المكتبة الثقافية
أرض وطبيعة
مقابلات
ملتيميديا
فنون نثرية
قراءات ودراسات
شعراء وقصائد
تراثنا الشعبي
أسماء في الذاكرة
فنون تشكيلية وتطبيقية
ملفات خاصة
المكتبة الأسيرة
إصدارات المؤسسة
رابط خارجي
موقع التجمع الدولي للكتاب والأدباء الفلسطينيين
igpaw.com
المكتبة الثقافية
الحفريات الأثرية في القدس
دليل الأسير
كتاب الرواية السريانية للفتوحات الإسلامية
ليل غزة الفسفوري
صـوتيـات
مليون شمس في دشمس في دمي
كلمات: الشاعر توفيق زياد غناء: الشيخ إمام
مليون شمس في دشمس في دمي
كلمات: الشاعر توفيق زياد غناء: الشيخ إمام
مليون شمس في دشمس في دمي
كلمات: الشاعر توفيق زياد غناء: الشيخ إمام
مليون شمس في دشمس في دمي
كلمات: الشاعر توفيق زياد غناء: الشيخ إمام
مواضيع ذات صلة
رؤى ومتابعات
العدد الـ 383 من مجلة "أفكار" يبسط مادة ثرية عن اللغة العربية
"أبو القاسم الزهراوي".. ترجمة لأعظم الجراحين والأطباء العرب في الأندلس
الفائزون بـ"جوائز الدولة التقديرية 2020" في الأردن
"طفرة".. 50 نصًّا في الشعر والنثر لجمانة الزعبي
"ماندالا" لمخلد بركات باللغة الإنجليزية
التراث الشفاهي للمجتمع الأردني مُقيَّدًا بالتوثيق في كتاب
عدد جديد من مجلة "الأدب الإسلامي" الفصلية
"حدثتْ غدًا".. قصص من تاريخ يعيد نفسه
رحيل الناقد الإسلامي عباس المناصرة عن الحياة
التكوين السياسي والتاريخي للقدس في إصدار جديد
رؤى ومتابعات
د. أسامة جمعة الأشقر
ثوب صهيوني مزيّن بقبة الصخرة ... لماذا !
18-5-2017 1:10 PM
ربما كان مستغرباً أن تتجرأ وزيرة الثقافة الصهيونية على تقديم رمز إسلامي شهير لا يكاد يجهله مسلم على وجه الأرض بقبته الذهبية المميزة على جدار تنورة مدوّرة بيضاء فضفاضة تلبسه في مناسبة فنية عالمية ، إذ إن ذلك قد يبدو ترويجاً لهذا التراث الإسلامي العريق في مدينة القدس المحتلة .
في واقع الأمر فإن هذا العمل ليس سرقة بالمفهوم الشائع للسرقة التي يشتغل عليها البرنامج الصهيوني في طمس الهوية الفلسطينية العربية الإسلامية المسيحية للقدس وفلسطين بل هو أعمق من ذلك إذ هو رؤية صهيونية للتعامل مع هذا الرمز الآثاري التاريخي الإسلامي الذي بات الآن مكوِّناً رئيساً في تخيّل المدينة المقدسة التي يروّج لها الصهاينة بوصفها عاصمة سياسية لهم تحمل عمقاً دينياً يمثل الأديان كلها تحت سيادة "إسرائيلية"، وهذا تسويق مهم لهذا الكيان أمام العالم .
والصهاينة في مستودعاتهم السياسية الأولى يعرفون معنى إزالة هذا الرمز المشهور وتداعياته العالمية إذ هو في أقل مستوياته تدمير للتراث العالمي المسجل رسمياً في الأمم المتحدة، وهو تدمير لمقدّس ديني يعتنقه أكثر من مليار مسلم في العالم؛ ولذلك اتجهت الرؤية البصرية الترويجية للكيان نحو الاعتراف بهذا الرمز مع محاولة تغطيته برموز يهودية في المدينة كحائط البراق الذي يسمونه المبكى أو برج داود، أو دمجه ضمن مركّب "إسرائيلي" واضح كثوب هذه الوزيرة الصهيونية ، ومع ذلك فإن قوة إضاءة الرمز الإسلامي بقبته المبهرة ما تزال تشدّ الأبصار إلى نقطة تركّزٍ بصرية واحدة لم تفلح السياسة الصهيونية في إطفاء إشعاعها.
ولا يخفى أيضاً أن من جملة الترتيبات الصهيونية في التعامل مع هذا الرمز هو إلحاقه بالرؤية الصهيونية للمكان بأن هذه القبة هي مرحلة تاريخية مرت على أرض يهودية مقدسة فرضتها ظروف القوة في حقبة زمانية سابقة، وأن هذا المكان (اليهودي) استوعب لاحقاً كل المؤثرات الدينية الأخرى التي تعاقبت عليه؛ وهذه فكرة مخادعة جداً يجري ترويجها في أوساط عالمية لا تحمل ثقافة معرفية حقيقية تجاه المكان، ومن شأن تغيير وصف المكان وجرِّه إلى التصور الصهيوني له أن يعدّه هؤلاء الذين تخْلُو أذهانهم من حقيقة الرمز وانتمائه أن يظنوه رمزاً "إسرائيلياً" ، وستكون هناك مشقة كبيرة جداً في تغيير هذا المستوى الظني من جانب العرب والمسلمين بسبب ضعفهم في المحافل العالمية الفنية، والنفوذ القوي للحركة الصهيونية وحلفائها في الغرب عامة.
18-5-2017 1:10 PM
التعليق
الاسم
عنوان التعليق
البريد الالكتروني
المهنة
Select Any
التعليقات
التعليقات
رؤى ومتابعات
المكتبة الثقافية
أرض وطبيعة
مقابلات
ملتيميديا
فنون نثرية
قراءات ودراسات
شعراء وقصائد
تراثنا الشعبي
أسماء في الذاكرة
فنون تشكيلية وتطبيقية
ملفات خاصة
المكتبة الأسيرة
إصدارات المؤسسة
جميع الحقوق محفوظة مؤسسة فلسطين للثقافة - © 2013